في الوقت الذي يواصل رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل جولاته على القوى السياسية في سياق "حراك رئاسي" مستجد ، لمست مصادر نيابية مطلعة أن "هذا التحرك لن يؤدي الى فتح كوة في جدار الازمة الرئاسية".
واستنتجت المصادر التي تحدثت لـ"المحور الاخباري"، "أن باسيل أعطى خلال لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة امس ليونة واضحة تجاه الحوار او التشاور الذي يسبق الذهاب الى جلسة انتخاب الرئيس، إنما كان متشددا في موضوع الاسماء، وخصوصا تجاه رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، وقال ما حدا يحكيني بفرنجية"، حسبما تنقل المصادر .
خاص المحور الاخباري