الحصيلة النهائية للاستشارات النيابية الملزمة: 85 صوتا لسلام مقابل ٩ لميقاتي و٣٤ لا تسمية
ترى مصادر سياسية متابعة انه، "من الواضح ان التدخل السعودي السافر في الشأن الوطني اللبناني هو الذي قاد الانقلاب على التفاهمات التي رافقت انتخاب رئيس الجمهورية جوزيف عون، هذا الانقلاب الذي تمثل بالاطاحة بالرئيس نجيب ميقاتي عن تشكيل حكومة العهد الاولى، وحمل اسم نواف سلام ليحل مكانه".
وتؤكد المصاد "ان ما جرى اليوم خلال الاستشارات النيابية في قصر بعبدا سببه كلمة السر السعودية للعديد من الكتل النيابية باستبدال اسم ميقاتي بنواف سلام".
وكانت الحصيلة النهائية ليوم الاستشارات النيابية الملزمة الطويل افرزت النتيجة التالية : ٨٥ صوتا لنواف سلام، مقابل ٩ للرئيس نجيب ميقاتي، و٣٤ لا تسمية.
خاص المحور الاخباري