مع حلول موسم المدارس، ازدحمت المكتبات بالزبائن، حيث يذهب المواطنون لشراء الكتب والقرطاسية لأبنائهم، وسط شكوى كبيرة من ارتفاع اسعار الكتب والقرطاسية، فضلا عن الشكوى الدائمة من الاقساط التي تحرق جيوب المواطنين.
كذلك بدأت المدارس الرسمية تشهد اقبالا كبيرا من المواطنين على تسجيل ابنائهم بها، هربا من الاقساط المرتفعة في المدارس الخاصة، وسط الازمة الاقتصادية المستفحلة التي يعاني منها البلد .
هذا ولجأت بعض المدارس الخاصة للمرة الاولى هذه السنة للسماح للتلامذة بشراء الكتب المستعملة بعدما كانت ترفض ذلك مطلقا في الماضي.
خاص المحور