تهديد مبطن وجهه "الحزب الاشتراكي" ضد "الحراك الشعبي" الذي دعا للاعتصام امام منزل رئيس الحزب وليد جنبلاط الجمعة في كليمنصو الجمعة، وفي هذا السياق، قال الحزب التقدمي الإشتراكي في بيان، إنه "عطفاً على ما تناقلته بعض وسائل التواصل الإجتماعي عن تجمع من المزمع إقامته الجمعة أمام منزل رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط في كليمنصو، يدعو الحزب جميع أعضائه ومناصريه إلتزام الهدوء التام وإحترام حرية التعبير ...".
وكانت مجموعات من"الحراك الشعبي" نفذت اعتصامات امام منزلي رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة ، ووزير الاتصالات في حكومة تصريف الاعمال محمد شقير، في شارع الحمرا، ومنزل وزير الداخلية السابق نهاد المشنوق في قريطم. واعلنوا انهم بصدد الاعتصام امام منزل جنبلاط في كليمنصو ، ومنزل رئيس حزب "القوات" سمير جعجع.
رصد المحور