أكدت وزارة الدفاع الروسية أن القصف السوري في إدلب كان موجها ضد المسلحين الإرهابيين، وتبين لاحقا أن صفوفهم ضمت عسكريين أتراك.
وأشارت الوزارة في بيان لها، إلى أن الجانب التركي لم يقدم لموسكو معلومات عن تواجد عسكريه في بليون في إدلب، مضيفة أنه وفقا للمعلومات التي تلقاها مركز المصالحة الروسي في سوريا، لم تتواجد هناك وحدات، ولم يكن مفترضا أن تتواجد أي وحدات تركية في منطقة القصف.
رصد المحور