اعتبر وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، أنّ معركة «طوفان الأقصى» هي أسوأ هجوم على إسرائيل منذ عام 1973، على حدّ تعبيره، مكرراً أنّ واشنطن تركز على ضمان أن «يكون لدى إسرائيل كل ما تحتاجه». وأشار إلى أن "الرد الإسرائيلي قد يستغرق بعض الوقت وسيكون محفوفاً بقرارات صعبة ينبغي على الإسرائيليين اتخاذها".
وتابع بلينكن: «نبحث طلبات قدمتها إسرائيل وسنصدر إعلاناً بشأنها في وقت لاحق اليوم»، متحدثاً أيضاً عن«تقارير عن قتلى ومفقودين أميركيين في الهجمات»، تعمل واشنطن على التأكد من صحتها.
وزعم بلينكن أيضاً أنّ واشنطن «عملت مع الإسرائيليين والفلسطينيين لتجنب أعمال عدائية»، مشيراً إلى أنّ هذا العمل لم يشمل «حماس» لأنها «منظمة إرهابية».
رصد المحور الاخباري