بعد قرابة شهرين على استشهاد المصوّر في «رويترز» عصام عبدالله وإصابة عدد من زملائه، أصدرت «منظّمة العفو الدولية» و«هيومن رايتس ووتش» نتائج تحقيقهما التي خلصت إلى أنّ الاستهداف الإسرائيلي كان مباشراً للصحافيين، فيما لا تزال وكالة «رويترز» تمارس لعبة التهرّب والتملّص.
رصد المحور الاخباري