غرد الوزير السابق حسن مراد على حسابه على "تويتر": "في تموز 2006، وعندما كانت المقاومة تثبت بالدم قوة الردع في وجه العدو الصهيوني وتدافع عن العرض والكرامة، كان هناك من يتآمر عليها سرا ظنا أننا سنخسر الحرب، اليوم بعض من تآمر بالسر أصبح يتآمر بالعلن، أملا بتغيير المطالب المحقة في وجه سياسته الفاشلة التي اتبعها لسنوات وجوعت الناس".
رصد المحور