عبر نائب رئيس مجلس النواب "إيلي الفرزلي" خلال تصريح له بعد الاستشارات النيابية امس، عن غضبه الشديد لتجاهل الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" للطائفة الارثوذكسية وممثليها عن لقاءاته في قصر الصنوبر، وخلال دردشة جانبية له مع الصحافيين، عزا هذا التعاطي الفرنسي السلبي مع الطائفة الارثوذكسية الى موقف تاريخي كانت اتخذته عام 1926 برفض اتفاقية سايس-بيكو . (الصورة من الارشيف)
خاص المحور