أفادت مصادر روسية أنّ قمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب في اليابان لم تحقق اختراقات في أي من الملفات الكثيرة التي تناولها الرئيسان.
ووفقاً للمصادر فإنّ بوتين وترامب ركزا على القضايا الاستراتيجية لا سيما التسلح والاتفاقيات ذات الصلة.
وتابعت أنّ الجانب الأميركي أصر على أن تكون الصين طرفاً في أي مفاوضات مستقبلية، مشيرة إلى أنّ واشنطن تعتبر الترسانة النووية الصينية مكمّلة للترسانة الروسية. من جهة ثانية ، ذكر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنّ الرئيسين بوتين وترامب وافقا على ضرورة حل قضية التوتر حول إيران بطرق دبلوماسية.
وكالات